انظري إلى وجهك في المرآة، دققي في وجهك البرئ...
أنتِ تدعين النضال ورفاقة الطريق...أهذه هي الحياة؟!!!
أنتِ تدعين النضال ورفاقة الطريق...أهذه هي الحياة؟!!!
أظن لا...
أتلقي بهمك على الحاضرين، وتبحثين عن ذاتك بالأرصفة؟!
تروجين كذبا سفيها عقيما وأنك أبدا غير آسفة،
تلوحين يدكِ يسارا يمين...تبدلين رأيك طول السنين،
وتخفين وجهك في العاصفة، وتقضي الوقت هنا تذكرين!
وتنسي أن الشمس كاشفة، ويسكت صوتا كئيبا حزين.
وتبحثين، ثم لا تبحثين...وتغزلين بجنون وتنسجين، وتحكي حكاية ماضيكِ الحزين!
وتدعين طيبة، وترتدين وجه فتاة آسفة، وأنك كنت من المساكين!!
أماضيكِ حزين؟!! أحاضركِ كريم؟!!
حسنا ... أيتها المسكينة الموتورة،
كم كنتِ علي عنقي كالسكين! اذهبي وبعثري زهور السنين! فلم يبقى شيئا لكِ ها هنا.
أتلقي بهمك على الحاضرين، وتبحثين عن ذاتك بالأرصفة؟!
تروجين كذبا سفيها عقيما وأنك أبدا غير آسفة،
تلوحين يدكِ يسارا يمين...تبدلين رأيك طول السنين،
وتخفين وجهك في العاصفة، وتقضي الوقت هنا تذكرين!
وتنسي أن الشمس كاشفة، ويسكت صوتا كئيبا حزين.
وتبحثين، ثم لا تبحثين...وتغزلين بجنون وتنسجين، وتحكي حكاية ماضيكِ الحزين!
وتدعين طيبة، وترتدين وجه فتاة آسفة، وأنك كنت من المساكين!!
أماضيكِ حزين؟!! أحاضركِ كريم؟!!
حسنا ... أيتها المسكينة الموتورة،
كم كنتِ علي عنقي كالسكين! اذهبي وبعثري زهور السنين! فلم يبقى شيئا لكِ ها هنا.